New Step by Step Map For السعادة الوظيفية
New Step by Step Map For السعادة الوظيفية
Blog Article
السعادة في العمل أمر مهم لزيادة الإنتاجية وتحسين المردودية، هي حالة يشعر بها الموظف عندما يكون راضيًا ومستمتعًا بالعمل الذي يقوم به.
من الضروري وجود مساواة بين جميع العاملين فلا يصل أحدهم إلى منصب إلا بجهوده وبقدراته دون وجود تمييز لأحد الموظفين، ويعود السبب في التمييز غالباً إلى العلاقات الشخصية أو ربما إلى المصالح المشتركة.
من الهام اختيار طريقة التحفيز المناسبة في الوقت المناسب؛ إذ تسهم في تعزيز الرضى والسعادة الوظيفية وحل مشكلات كثيرة يواجهها الموظفون، وفي الوقت نفسه تزيد من إنتاجيتهم وتعود على المنظمة بالأرباح.
نظراً لما يشهده العالم من ثورة معلوماتية وتطورات سريعة، فإن قيام الموظف بمواكبة هذه التطورات وفهمها وتأقلم نفسه للتعامل معها أمر هام لتحقيق السعادة في العمل.
الموظف الذي يكتب إنجازاته على ورقة وينظر إليها دائماً يكون سعيداً دائماً لأنه ينظر إلى الجانب الإيجابي في حياته المهنية والعملية.
تشير الأبحاث إلى أن السعادة في العمل تحسن المبيعات والإنتاجية والدقة مع تعزيز الصحة ونوعية الحياة للموظفين.
الشغف والحماس: اسع خلف ما تحب، ولا تُضِع شغفك في الحياة، واعمل ما تحب كي لا تشعر أنَّك تعمل طوال النهار، وإن لم تتمكَّن من العمل في المجال الذي تحبه، حاول أن تحب ما تعمل حتى تستطيع أن تعمل ما تحب يوماً ما.
من وجهة نظر ارسطو السعادة تبنى على القيم التي يحافظ عليها الفرد في حياته، وكذلك الآثار والمنجزات التي يحصدها في مسيرته وعمله في نور الحياة، وسمعته التي تجلب له الصداقات والناس حوله.
استعمال الحرارة المنخفضة في القضاء على الآفات الزراعية في المحاصيل الحقلية
يُعَدُّ الموظف مسؤولاً عن سعادته الوظيفية ورضاه عن عمله، ولتحقيق السعادة ينبغي على الموظف القيام بأمور عدة منها ما يأتي:
كما أنَّ المرونة هنا تسهم في تحقيق التوازن بين الحياة المهنية والشخصية للموظفين؛ إذ يستطيعون ترتيب حياتهم العملية بطريقة تناسب حياتهم الشخصية، كما تزيد من سعادتهم لظنِّهم بأنَّ المنظمة تهتم لحياتهم الشخصية، ولا تظن أنَّ المرونة في ساعات العمل تصب في مصلحة الموظف فقط؛ بل أيضاً لا تقل أهميتها بالنسبة إلى المنظمة عن أهميتها للموظف؛ إذ يمكن توفير التكاليف من خلال تقليل استخدام المكاتب ومصادر الطاقة وهلاك الآلات.
هذا الموظف يقع على كاهله كل شيء، فهو الذي يستقبل العملاء والمراجعين، لذلك يجب أن يتمتع بنوع من الذكاء الاجتماعي للتعامل مع كل هذه الأمزجة،
من منا لا يود أن يعيش بسعادة، سواء في العمل أو في الحياة أو في أي مكان؟ ولكن هل في العمل والوظيفة سعادة؟ كيف يمكننا أن نحقق ذلك؟
أصبحت السعادة في بيئة العمل من المعايير المهمة التي يتم تطبيقها في تقييم أداء المؤسسات والقادة، فأصحاب الأعمال والقادة في المؤسسات الكبيرة دائماً ما يبحثون عن أساليب وطرقٍ متطورةٍ لزيادة إنتاجية الموظفين ورفع مستوى سعادتهم، وبالتالي تقليل معدل دوران الموظفين، فالموظفون السعداء هم أكثر إنتاجية، والسؤال الذي يطرح نفسه هنا: ما الذي يجعل الموظفين سعداء في العمل؟ وكيف يمكن التصدي لمعوقات السعادة في بيئة العمل؟ هذا ما سوف يتم الإجابة عنه في هذه الدورة التدريبية.